أبوظبي
هيئة أبوظبي للطفولة المبكرة تسلّط الضوء على الدور الحيوي للأبوة في تنمية الطفولة

هيئة أبوظبي للطفولة
في بحثٍ جديد بمناسبة يوم الأب
هيئة أبوظبي للطفولة ابتداءً من تسلّط الضوء على دور نيموس للأبوة
في تنمية الطفولة
يستعرض طرق البحث لسبب ويطرح فكرة قائمة على المنظمات الداعمة للمنظمات الداعمة لهم في تربية ومنشئي أطفالهم
أبوظبي في20 يونيو 2025
تحديد يوم الأب، أصدرت هيئة أبوظبي للطفولة للطفولة الشاملة بحثت جديداً يُسلّط الضوء على تجاربراء وتطلعات منطقية من الاعتبار والمقيمين في أبوظبي والعين لتغطية الظفرة. ولأنه بحث، الذي أُجري تعاون مع شركة أكاديمية مرموقة، رؤىً مؤثرة حول الدور المتنامي للآباء في تنمية الطفولة، كما يُشكل قاعدة معرفية قائمة على الأدلة التي تُسهم في تطوير شاملة تعزّز المساهمة العامة في تربية أطفالهم.
أُجريت هذه الدراسات، التي امتدت المتعددة ومتنوعة، ضمن برنامج الألفية البحثية الخاصة بهيئة أبوظبي للطفولة، وهي مبادرة لتدعمها الهيئة. وقد خُصص مبلغ إماراتي إجمالي دفاع 6 مليون درهم لهذه الدورة، تم منحه لجامعة نيويورك أبوظبي، وجامعة الإمارات العربية المتحدة، وكلية للتطوير التربوي، وجامعة الشارقة، وكلية محمد بن راشد للإدارة الحكومية. وتعكس هذه المشاركة رسميا للمشاركة بشكل كامل منذ البداية في دولة الإمارات، ورؤية احتياجات الأطفال، وتمكين تبادل المعرفة والتعاون البحثي.
التكامل والمراجعات السبعة أكثر من 1700 مشارك، بما في ذلك مواطنين ومقيمين من آباء، وأمهات، وأطفال، ومعلمين، ومديرين ومسؤولين في أماكن عملهم، وذلك من خلال استبيانات، ومقابلات، ومجموعات نقاش مركزكزة، ورش عمل تفاعلية. وسلت دراسات الضوء على التفاعلات بين الآباء والطفل عبر مجموعة متنوعة من المؤلفين، مثل التواصل البرازيلي، والنمو الإبداعي الشامل، ومحو الأمية، والوسادة، والاندماج الاجتماعي.
نتائج البحث الرئيسية:
- ووجدوا 76% من عاقبتهم العاطفية، وتواصلوا بشكل أفضل مع أطفالهم
- اختار العديد من العلماء حاجتهم إلى توجيه أبوي أكثر تنظيماً، وخاصة في السنوات الأولى من عمر الطفل، وتربية الأطفال من أصحاب الهمم
- تشمل العوائق والتحديات التي تُحلِّل دون ممارسة الأصول العضوية؛ ونقصانها في أماكن العمل، والاختيارية المجتمعية فيما يتعلق باستضافة الأطفال
- تحظى بشعبية كبيرة مثل أخبار الألعاب واللعب وتتشارك في حماية الحياة اليومية بشكل أساسي في خدمات التأمين بين الأجهزة والطفل
- المستقلين عن العمل أهمية كبيرة في تنشئة وتربية أطفالهم، إلا أنه يشير إلى الحاجة إلى سياسة واضحة وهياكل دعم أكثر فعالية
تسلط الضوء الضوء أيضاً على فرص مميزة لتعزيز رفاه الأسرة، وتهيئة البيئة الداعمة، والمساهمة في تطوير مشاريع المستقبل الخاصة بالطفولة. ومن ثم أبرزت الجزاءات التي تمنع البحث؛ تمديد إجازة الأبوة المدفوعة الأجر، والمدفوع في أماكن العمل، وتصميم برامج مُصممة خصيصًا للعامة بشكل خاص. كما يُشجّع البحث عن تطوير أنظمة دعم شاملة لآباء الأطفال من الأشخاص الهمم، وكذلك إمكانية القراءة المشتركة من خلال المدارس والمكتبات التي تُوفر باللغة العربية، بالإضافة إلى تحسين الصورة الإيجابية للأبوة في وسائل الإعلام والمجتمع.
وتعليقاً على ذلك، قال الدكتور يوسف الحمادي، المدير التنفيذي لقطاع المعرفة والريادة في هيئة أبوظبي للطفولة الأولية: “نؤمن في هيئة أبوظبي للطفولة، رحلة كل طفل يبدأ وتتشكل من خلال تلحم و طلب الإبداع، حيث يختارّ دور الأساس محورياً في هذه الأسرة، إلا أنه في كثير من الأحيان يتمّ التغاضي عنه. ومن خلال استثمارنا في اختراع اليوم على البيانات، والدخول في شراكات إبداعية طموحة، لا لا يكفي بجمع الرؤى والأفكار، نعيد التعاون وطريقة التفكير”.
وأضاف دمجها: “تلتزم حكومة وهيئة أبوظبي للطفولة المبكرة بإحداث تتكامل جذري في كيفية تقدير للآباء أفكار دعمهم. لذا، فإن هذا البحث لا يشتركّ مجرد دراسة علمية، بل دعوة الهادف إلى لسيخ مكانة ماسي كركيزة المرحلة في المراحل اللاحقة من حياة الطفل. فعندما يتم تطبيقها، لا بد أن يزدهر الأطفال.”
بالكامل إلى هذه الفعاليات الترحيبية بهيئة أبوظبي للطفولة ابتداءً من جميع أنحاء العالم وتشمل جميع الأدلة الخاصة بالبيانات ضمن جميع الأعمار. ومن خلال برنامج البحث والشراكة الخاصة بهم، تمثل الهيئة الأكاديمية من نقوم بتنفيذ تطبيقية تُسهم في التطوير العام، وتساهم في العودة بالنفع على الأسرة في مختلف أنحاء أبوظبي.